قُل إِنَّ المَوتَ الَّذي تَفِرّونَ مِنهُ فَإِنَّهُ مُلاقيكُم ۖ ثُمَّ تُرَدّونَ إِلىٰ عالِمِ الغَيبِ وَالشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِما كُنتُم تَعمَلونَ
جلال الدين السيوطي
«قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه» الفاء زائدة «ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة» السر والعلانية «فينبئكم بما كنتم تعملون» فيجازيكم به.