14فَذوقوا بِما نَسيتُم لِقاءَ يَومِكُم هٰذا إِنّا نَسيناكُم ۖ وَذوقوا عَذابَ الخُلدِ بِما كُنتُم تَعمَلونَجلال الدين السيوطي«فذوقوا» العذاب «بما نسيتم لقاء يومكم هذا» أي بترككم الإيمان به «إنا نسيناكم» تركناكم في العذاب «وذوقوا عذاب الخلد» الدائم «بما كنتم تعملون» من الكفر والتكذيب.