66وَهُوَ الَّذي أَحياكُم ثُمَّ يُميتُكُم ثُمَّ يُحييكُم ۗ إِنَّ الإِنسانَ لَكَفورٌجلال الدين السيوطي«وهو الذي أحياكم» بالإنشاء «ثم يميتكم» عند انتهاء آجالكم «ثم يحييكم» عند البعث «إن الإنسان» أي المشرك «لكفور» لنعم الله بتركه توحيده.