أَنزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَت أَودِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحتَمَلَ السَّيلُ زَبَدًا رابِيًا ۚ وَمِمّا يوقِدونَ عَلَيهِ فِي النّارِ ابتِغاءَ حِليَةٍ أَو مَتاعٍ زَبَدٌ مِثلُهُ ۚ كَذٰلِكَ يَضرِبُ اللَّهُ الحَقَّ وَالباطِلَ ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذهَبُ جُفاءً ۖ وَأَمّا ما يَنفَعُ النّاسَ فَيَمكُثُ فِي الأَرضِ ۚ كَذٰلِكَ يَضرِبُ اللَّهُ الأَمثالَ
بهرام پور
از آسمان آبى فرو فرستاد، پس درهها و مسيلها به وسعت خود جارى شدند، و سيلاب، كف بالا آمدهاى برداشت، و از آنچه [از فلزات] بر آتش ذوب مىكنند تا زيور و كالايى سازند نيز مانند آن كفى است. خداوند حق و باطل را چنين مثل مىزند. اما كف به كنار مىرود، ول